ومن نماذج السرقات أو الاقتباسات أو الممصّرات -سمّها كما شئت- لحن أغنية “معانا ريال” لأنور وجدي وفيروز عام 1950 المسروق من لحن أوكراني، وألحان أغنيات “تملّي معاك” لعمرو دياب، و”طمّني عليك” لمحمد فؤاد.

صحفي ومدون مصري، عضو نقابة الصحفيين المصريين وعضو اتحاد كتاب. صدر له ثلاث روايات هي: (المراهن)، و (زمن السقوط)، و (السحت)، كما صدر له (أشعار مارقة ) ... ديوان شعرى، و(أحاسيس مقتولة) قصص انسانية
ومن نماذج السرقات أو الاقتباسات أو الممصّرات -سمّها كما شئت- لحن أغنية “معانا ريال” لأنور وجدي وفيروز عام 1950 المسروق من لحن أوكراني، وألحان أغنيات “تملّي معاك” لعمرو دياب، و”طمّني عليك” لمحمد فؤاد.
عدم الاندهاش من تلك النتائج يعود إلى عدم حياد من أوكل إليه التحقيق، حيث وجدنا أن من يرعى القاتل هو نفسه من يقوم بدور القاضي، فضلا عن أن تاريخ هذا القاضي معنا يدل على أنه كان دائما منحازا للآخر.
وتأتي مشكلة اللهجات “العامية” أو “الدارجة”، لتضرب اللغة العربية في مقتل، نظرا لأن الطعنة هنا تأتيها من ناطقيها، وممن يفترض فيهم حمايتها.
تمثل صناعة الدراما في الهند أحد روافد الدخل القومي الهندي المهمة حيث تدر لها مليارات الدولارات سنويا مما جعلها تتصدر هذا المجال عالميا في 2013 طبقا لتقارير نشرتها مجلة التايم.
حلّت ذكرى قيام دولة إسرائيل هذه المرة مختلفة قليلًا عما قبلها، فتل أبيب لم تكد تهنأ بعد بالهرولة العلنية لبعض العواصم العربية للارتماء في أحضانها، والدعم الباطن والظاهر لمشاريعها الاستيطانية.
شواهد كثيرة تؤكد أن استهداف شيرين أبو عاقلة كان متعمدا، لما تتميز به من نشاط وجرأة جعلها تصبح مثالا نادرا للاعلامي الدءوب، صاحب الرسالة، الذي لا يغيب عن أداء الدور المنوط به
بحسب الروايات المتداولة، فإن استخراج الخبيئة يتوقف على قوة العرّاف، فقد يكون متمكنًا فينجح في مفاوضاته “الافتراضية” مع الجن، ويخفّض من سقف شروطهم بما يمكن تحقيقه.
تقف قيادات من الجيش الباكستاني حجر عثرة دائمًا أمام أي تحوّل إلى نظام ديمقراطي في البلاد، وتدعم أي انقلابات على النظم المنتخبة، التي كان آخرها الانقلاب على حكومة نواز شريف عام 1999.
تمامًا كما كنا قبل آلاف السنين، العربي التابع للفرس يقاتل العربي التابع للروم، العربي الموالي للإنجليز والفرنسيس يقاتل العربي الموالي لدولة الخلافة العثمانية.
نصيحة لكل من يقوم على أمر هذه الصناعة في أي مكان: المشاهد يفرز الغثّ من الثمين، فإما أن يدير ظهره فتخسروه، وإما يستقبلها فتكسبوه.