هم الذين يرتدون ملابس أنيقة، ويطيبون أيديهم بالطيب النفاذ عند السلام على أسيادهم، ويصفقون في المؤتمرات الشبابية بمناسبة وبدون مناسبة
مدون مصري
هم الذين يرتدون ملابس أنيقة، ويطيبون أيديهم بالطيب النفاذ عند السلام على أسيادهم، ويصفقون في المؤتمرات الشبابية بمناسبة وبدون مناسبة
أعتقد أن ما قاله هذا الرجل كشف النقاب عن صراع أزلي بين الأجيال وثقه عمنا نجيب محفوظ في ثلاثيته المعروفة باسم “ثلاثية القاهرة”، حين سرد لنا كيف كان ينظر السيد “أحمد عبد الجواد” لأبنائه.
، فأنا لا أريد أن أجد نفسي بين عشية وضحاها متهمًا بمحاولة قلب نظام الحكم من على رصيف المقهورين، وبدلًا من أن أنام على الأرصفة العامة أنام في الزنازين العامة
إذا كنت من بلاد تعاني ويلات الحرب فأرجو منك أن تتجاوز عن الاستخفاف بالمعاناة التي عاشها العبد لله في خياله
إني لم أشعر لحظة بالخديعة أو الغضب من “علي” بل إني لو رأيته مرة أخرى سأذهبت إليه وسأصافحه، ولكني مستاء من الظروف الأقتصادية والاجتماعية التي آلت بطفل في عامه العاشر إلى مخادع وكذاب
وضع العمال في مجتمع رؤوس الأموال الذي لم يعِد جملة رددها المناضل اليساري الأستاذ هيثم محمدين طويلًا خلال السنوات الماضية تقول (العمال قبل الأرباح).