ثمة عوامل مشتركة بين الاختلاق والفبركة تلمسها في قطاعات مختلفة، والتركيز عليها يكشف مفارقات كثيرة، في حين ينجم عن التغاضي أن يتصدر المشهد أشباه مهنيين بينما ينزوي الأكفاء وأهل الخبرة.
ثمة عوامل مشتركة بين الاختلاق والفبركة تلمسها في قطاعات مختلفة، والتركيز عليها يكشف مفارقات كثيرة، في حين ينجم عن التغاضي أن يتصدر المشهد أشباه مهنيين بينما ينزوي الأكفاء وأهل الخبرة.
وعن ادعاء عجز اللغة العربية عن التطور.. فباعتقادي أن الشاعر نزار قباني ببساطة أثبت لنا هشاشة هذا الادعاء بكل قصيدة كتبها وبكل حوار سجله
لا يتوقف صمود المقدسيين على مدى قوتهم في التجذر بأرضهم والبقاء في قدسهم وحراسة مسجدهم الأقصى المبارك فقط، بل أيضًا على مدى الدعم المادي الذي يتبرع به أحرار العالم لهم
ولأن العنف ألوان وأشكال، فإن الحياة الجديدة التي نعيشها اليوم امتدت عن ما هو مادي، لتقوم بإدماج ما هو رقمي افتراضي؛ حيث أصبحت الحياة على الشاشة تتقاطع مع الحياة الواقعية
وسيناريو آخر محتمل هو أن إدارة بايدن يمكن أن تلغي اتفاقها مع طالبان. وحتى في هذه الحالة، ستواجه واشنطن الإذلال- في المقام الأول.
في تداول الثقافة الشعبية خيط تماسٍ مع العربية الفصيحة، وعقول النَّاسِ على قدر زمانهم، فما نستعمله اليوم في كثيرٍ من أقوالنا واستشهاداتنا التراثية له أصل عند القدماء. من بيننا من يعرف ذلك سليقةً.
ذهب ضحايا كورونا من الأطباء إلى ربهم، فلم يستطع السيسي ولا دولته مكافأتهم بما يستحقون، وذهب كذلك ضحايا الجيش والشرطة إلى ربهم، فانهمرت السماء على عائلاتهم بالتعويضات والمكافآت
لستُ مع الكذب ولا أدعو للمجاملة ولكنّ الحياة تحتم علينا بعض الأحيان هذه الأساليب، ولكنها قد تتحول بلمح البصر إلى كتلة من النفاق الاجتماعي المبتذل الذي يُتاجر بمشاعر الآخرين.
على الرغم من أن الجسم قادر على إنتاج هذا الفيتامين ولكن نقصه قد يحدث للعديد من الأسباب ويؤدي للكثير من المشاكل الصحية.
ربما تنطبق سياسة التحريض التي تستنزف كلا الدولتين بما تكون محصلته خسائر هائلة في الأرواح والممتلكات وبنية الدولة الاقتصادية
تقول أمي: “ثَمة غُرف مغلقة داخل النساء كافةً، مَطبخ للحُب، غُرفة نَومٍ للحُزن وحَمّامٌ للامبالاة، يأتي الرجال أحياناً بالمفاتيح ويأتي الرجال أحياناً بالمطارق” – ورسان شاير
التجديد سنة الحياة، يتعين علينا أن نجدد ما وسعنا التجديد، ليس من باب كسر الروتين ودفع الملل فحسب، وإنما لأن بيننا نماذج حية تستأهل أن تأخذ حظها من الوجود والانتشار، وألا يستأثر القدماء بالجمل وما حمل.
وهذا المقال ما هو إلا وردة أزرعها بين أكوام الدمار، لبنة صغيرة أضيفها لهذا الجدار الآيل إلى زوال وانهيار
وفقا لبعض الدراسات الاعلامية –التي اجريت في السنوات القليلة الماضية- فإن وكالات الأنباء الأمريكية تتحكم بـ80% من الصور المبثوثة، وتنتج أو تبث 57% من الأفلام السينمائية في العالم،